الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان سنة 1952 قبل توليه حكم إمارة أبوظبي الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان في فترة إستراحة سنة 1953 الشيخ شخبوط بن سلطان آل نهيان خلال حفل تدشين أول بئر نفطي في رأس الصدر الشيخ سعيد بن مكتوم آل مكتوم مع أثنان من أتباعه على يمين الصورة سيف بن سالم بن سيف أبونواس ولد الشيخ سعيد عام 1878 وحكم دبي لمدة 46 سنة من 1912 وحتى وفاته عام 1958م الشيخ سعيد بن مكتوم آل مكتوم في رحلة لتدريب الصقور ، وتبين الصورة الشيخ سعيد وهو يقتطع قطعة من اللحم ليكافيء بها الصقر الشيخ سعيد بن راشد النعيمي أحد أبناء الشيخ راشد حاكم عجمان الشيخ سعيد والشيخ جمعة بن مكتوم آل مكتوم الشيخ صقر بن محمد القاسمي على احد السفن ويبدوا امامه ابناه الشيخ خالد إلى اليمين وإلى جواره الشيخ سلطان بينما جلس الشيخ حميد بن محمد القاسمي إلى اليمين , ويعد الشيخ صقر حاكم رأس الخيمة الذي يعد حكمه أطول فترة حكم متصلة في العالم الشيخ صقر بن محمد القاسمي وإلى يمينه في الوسط رونالد كودراي ويليه والد الشيخ صقر ، الشيخ محمد بن سالم القاسمي ، كما يبدو في يمين الصورة راشد لوتاه الشيخ صقر بن سلطان القاسمي خلال ق...
كلمة "وديمة" بهذا اللفظ ليس لها مكان في قواميس اللغة العربية ، وقد تكون محرفة أو مشتقة من كلمة "ديمة" والتي تعني السحابة السوداء المثقلة بالمطر وعند اضافة "الواو" الى كلمة "ديمة" تصبح "وديمة" ، وعند اعادة الكلمة الى اصلها على وزن فعل تصبح "ودم" ، ونجدها فقط في قاموس اللهجة الإماراتية العريقة ، والتي تعني باللهجة المحلية "خلط الخبز مع اللبن او الحليب" ، ومنها كلمة "وديم" ايضا ، وكان ولا يزال اهل الخليج يطلقون على السمك "ودام" وأصل تلك الكلمات مأخوذة من كلمة "إئتدم" وتعني أكل الخبز مع الإدام وفي قاموس "الصحاح في اللغة" الأَدَمُ: جمع الأَديمِ، وقد يجمع على آدِمَةٍ وربما سُمِّي وجهُ الأرض أديماً قال الأعشى: يوماً تراها كشِبْهِ أَرْدِيةِ ال عَصْب ويوماً أَديمُها نَغِلا وفلانٌ مُؤْدَمٌ مُبْشَرٌ أي قد جمع لِينَ الأَدَمَةِ وخُشونة البشرة ويقال أيضاً: جعلتُ فلاناً أَدَمَةَ أهلي، أي إسْوَتَهُمْ والأُدْمَةُ بالضم: الس...
(انا اخو شما / نحن اخوان شما) ........ عندما يعتزي احدهم بقوله أخــو شَمَّا/ اخوان شما .... فإن لهذا المثل قصة لماذا شما وماهو أصل القصة ؟؟ ... في سنة 1204 هجري خسر دويحس بن عريعر وخاله عبدالمحسن بن سرداح وهُزِمُوا على يد زيد بن عُرَيْعِرْ ، فاتجه دويحس بن عريعر وعبدالمحسن بن سرداح ومن معهم من ال حُمَيْد الى المجرَّة (منطقه في جنوب العراق تابعه لقبيلة الْمِنْتَفِقْ) وكان اميرهم ذلك الوقت ثويني بن عبدالله السعدون وفي الطريق الى المجره بعد دخولهم حدود العراق لقو في طريقهم فتاه جالسة تبكي على الطريق، بعيدة عن القرية التي تسكنها ، وكانت شبه منهارة من شدة الضيق والبكاء فعطفوا عليها وسألوها: ماذا بك؟ فردت الفتاة عليهم بأن حكت قصتها وقالت (( انا يتيمة وربتني إحدى العوائل اللتي في هذه القرية ، وهم لا يعرفون لي اهل ، فخطبني احد رجال القريه وتزوجني وأسكنني في بيت اهله ، وكانوا يضايقونني باني لا اعرف اصلي واهلي وانا لاحول لي ولا قوة وكانوا يضربونني تارة ويطردونني من البيت تارة أخرى .. ويجعلوني اعمل وانظف اكثر من الخدم )) كانت تح...
تعليقات
إرسال تعليق