التسرع في الحكم على الآخرين
سأل المعلم تلميذه: ماذا يعمل والدك؟
صمتّ التلميذ ولم يُجب.
فسأله المعلم مرةً أُخرى: ماذا يعمل والدك يا فلان؟ فاكتفى التلميذ بالصمت ولم يجب!
صرخ المعلم في وجهه أمام التلاميذ وقال: ياغبي ألا تعرف ماذا يعمل والدك؟
رفع التلميذ رأسه وقال: بلى! إنه نائم في قبره.
أحياناً نتسرع في كلِماتنا ونجرح من أمامنا فلا تتسرع بالكلام
هناك دائما ً 4 أشياء لا يمكن إصلاحها:
لا يمكنك استرجاع الحجر بعد إلقائه
لا يمكنك استرجاع الكلمات بعد نطقها
لا يمكن استرجاع الفرصة بعد ضياعها
لا يمكن استرجاع الشباب أو الوقت بعد أن يمضى
لا يمكنك استرجاع الكلمات بعد نطقها
لا يمكن استرجاع الفرصة بعد ضياعها
لا يمكن استرجاع الشباب أو الوقت بعد أن يمضى
لذلك إعرف كيف تتصرف ، ولا تُضيع الفرص من يديك ولا تتسرع بإصدار القرارات والأحكام على الآخرين.
تعليقات
إرسال تعليق