قصة طفلة زاخر 2013
بسم الله الرحمن الرحيم بينما كانت الطفلة زينب تنتظر حافلة المدرسة وكانت الساعة قد اقتربت من السادسة والنصف صباحا ، دخل باص المدرسة بداخل المنزل الذي كان عبارة عن فيلا سكنية وكان الباب مفتوحا. القصة كانت بدايتها عندما اتصلت أم الطفلة قبل يوم من الحادثة برقم بدالة المدرسة تطلب منهم التأكيد على سائق الحافلة بضرورة التأكد من ركوب الطفلة في الحافلة في اليوم التالي لسبب معين سأذكره لكم من ضمن الأحداث. واستجابة لطلب الأم ، فقد كان مناوب البدالة هو أحد موظفي شركات الأمن الخاصة العاملين في المدارس ، والذي قام بدورة بالاتصال بمسؤول الحافلات وإبلاغة بطلب الأم إضافة لرقم هاتفها النقال. اتصل المراقب على الأم لمعرفة القصة وكان من الجنسية المصرية ، وهنا بدأت القصة....... ولكم أن تتخيلوا ماذا حدث ؟؟؟ كما جرت العادة ، تقف الحافلة أمام باب المنزل لنقل الطلاب والطالبات إلى مدارسهم ، وليس من العادة أن تدخل الحافلة داخل المنزل ، ولكن هذا ما حصل فعلا مع طفلة زاخر... حينما اتصلت الأم في بداية الأمر بالمدرسة ولتبرير طلبها وخاصة وأن طفلتها ليست منتظمة مع الحافلة بسبب ذهابها بسيارة أمها الخا...